قال العلامة الألبانى رحمه الله تعالى
" طالب الحق يكفيه دليل واحد , وصاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل , الجاهل يتعلم وصاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل "
لا حزبيُّون.. ولا عصبيُّون.. ولا عنصريُّون.. ولا مقلّدون.. ولا لغير الله مُقدّسون..
… اللهم -ربَّنا- ثَبِّتنا على هُداك حتى نلقاك؛ غَيْرَ مغيِّرين ولا مُبدِّلين…
قال الإمام أبو سعيد الدارمي رحمه الله:
"إن الذي يريد الشذوذ عن الحق، يتبع الشاذ من قول العلماء، ويتعلق بزلاتهم، والذي يؤم الحق في نفسه، يتبع المشهور من قول جماعتهم، وينقلب مع جمهورهم، فهما آيتان بينتان يستدل بهما على اتباع الرجل وعلى ابتداعه"
اللهم إني أتخذ عندك عهدا لن تخلفنيه فإنما أنا بشرفأي المؤمنين آذيته، شتمته، لعنته، جلدته، فاجعلها له صلاة وزكاة وقربة، تقربه بها إليك يوم القيامة . "صحيح مسلم"
يقول الشيخ سليمان العلوان فك الله أسره وفرج كربه وثبته ( ونشكوا الى الله ما حل بنا في هذا العصر الغريب , فقد انقلبت الموازين فأصبح الكثير يتعاملون مع الاسماء دون المسميات ومع الدعاوى دون البينات, فعدو الله الذي يحارب الدين ليلا ونهارا سرا وجهاراقد صار مؤمنا موحدا عند هؤلاء الجهال المغفلين وأهل الشهوات بدعوى انه يتلفظ بالشهادتين وما يغني عن تلفظه بالشهادتين وقد صار جنديا من جنود إبليس وحربا على الدين بالنفس والمال فالله المستعان )
اللهم إنى سامحت كل امرء شتمنى او ظلمنى او بهتنى فاغفر لي أرجو من كل من يرى توقيعي أن يسامحني إن كنت ظلمته